كان لسليمان بن داود عليه السلام ألف بيت؛ أعلاها قوارير، وأسفلها حديد، فركب الريح يوما، فمر بحراث، فنظر إليه الحراث، فقال: لقد أوتي آل داود ملكا عظيما، فحملت الريح كلامه، فألقته في أذن سليمان عليه السلام قال: فنزل حتى أتى الحراث، فقال: إني سمعت قولك، وإنما مشيت إليك لئلا تتمنى ما لا تقدر عليه، لتسبيحة واحدة يقبلها الله عز وجل خير مما أوتي آل داود، فقال الحراث: أذهب الله همك، كما أذهبت همي "
جزاك الله خير..
ردحذفالمدونة فكرة رائعة